وَرَاءَ الأُشْوَاكْ،
تُلَوِّحُ الحُرِّيَّة ُبِكَفِّهَا..
طِفْلَةٌ تُعَانِقُ الوُرُودَ،
يَغْشَاهَا إِزَارُ الظُّلمْ..
يَحْتَوِيهَا ظَلَامُ الْعِدَى،
طِفْلَةٌ وَحَيدَةٌ..
َتَتَلَقَّفُهَا مَخَالِبُ الرَّدَى،
تُكَبِّلُهَا أَغْلَالُ الأَلَمْ..
اِغْتُصِبَ الوَطَنْ..
حَوْلَهُ أَشْوَاكٌ دَامِيةْ،
وَبَقَايَا مَلَابِس بَالِيَةْ..
______
مصطفى ورنيك-المغرب
تُلَوِّحُ الحُرِّيَّة ُبِكَفِّهَا..
طِفْلَةٌ تُعَانِقُ الوُرُودَ،
يَغْشَاهَا إِزَارُ الظُّلمْ..
يَحْتَوِيهَا ظَلَامُ الْعِدَى،
طِفْلَةٌ وَحَيدَةٌ..
َتَتَلَقَّفُهَا مَخَالِبُ الرَّدَى،
تُكَبِّلُهَا أَغْلَالُ الأَلَمْ..
اِغْتُصِبَ الوَطَنْ..
حَوْلَهُ أَشْوَاكٌ دَامِيةْ،
وَبَقَايَا مَلَابِس بَالِيَةْ..
______
مصطفى ورنيك-المغرب