حسين برادعى يكتب
__لحظات الوداع___
أتت لحظات الوداع..
والخبر بالأرجا قد ذاع..
قالت صديقي مد يدك..
وأنجدني من الضياع..
فقلت فات الأوان..
وكلٌ منه وإليه راع..
ليس للمحاولة جدوى..
ولايوجد للصراخ داع..
هذه أمانة الله عائدةٌ..
وأمره لاريب فيه مطاع..
ولكن برؤياكِ قلبي..
كالطفل عند الفراق ضاع..
لقد كان قلبي على بقائكِ..
بالقرب من هـــاع..
أغمضت عيناها..
وتلامس الكاع بالكاع..
غرغرت عيناي بالدمع..
عند لحظات الوداع.
أتت لحظات الوداع..
والخبر بالأرجا قد ذاع..
قالت صديقي مد يدك..
وأنجدني من الضياع..
فقلت فات الأوان..
وكلٌ منه وإليه راع..
ليس للمحاولة جدوى..
ولايوجد للصراخ داع..
هذه أمانة الله عائدةٌ..
وأمره لاريب فيه مطاع..
ولكن برؤياكِ قلبي..
كالطفل عند الفراق ضاع..
لقد كان قلبي على بقائكِ..
بالقرب من هـــاع..
أغمضت عيناها..
وتلامس الكاع بالكاع..
غرغرت عيناي بالدمع..
عند لحظات الوداع.
بقلم:حــسـين بـرادعـي،،