احمد محمد الانصارى يكتب
تتفطر خدود القوافي على بحر الوافر
يسرح بغنج تفعيلته
ساكن هائم على ضفاف ثغر رسم الولع
متحركا كأنفاس موج هائج
يلطم مرافئ شطآن العجز
كي لا تميد بروي القصيدة إن اجتاحها إعصار التلاقي وأمطرها برضاب الخبن يثمل الأبيات
فتترنح مفاتنها سكرانة موردة الوجن
تدعو إلى مضاجعة الوتر
لتصدح آهات متعتها غنوة طرب..........بقلمي أحمد محمد الأنصاري.
تتفطر خدود القوافي على بحر الوافر
يسرح بغنج تفعيلته
ساكن هائم على ضفاف ثغر رسم الولع
متحركا كأنفاس موج هائج
يلطم مرافئ شطآن العجز
كي لا تميد بروي القصيدة إن اجتاحها إعصار التلاقي وأمطرها برضاب الخبن يثمل الأبيات
فتترنح مفاتنها سكرانة موردة الوجن
تدعو إلى مضاجعة الوتر
لتصدح آهات متعتها غنوة طرب..........بقلمي أحمد محمد الأنصاري.
