قصيدة
♥لقاء السماء
♥
يافاتنتي اكتفيت بكي وكاد أن يذوب لساني من كثرة كلامي عنكي وعن الأمي وطال فكري وشوقي وانتظاري أن اعبر عن ما بداخلي وينير صدري بأجمل معاني ويلتهب من لهيب هو حبك الدافئ وياخذني في سماء انتي روعتها ورونقها ونجوم بسحرك الفتان تأمرنا أن احرسكي من عيون تحسدني وتحسدكي وتجبرني علي حبك وعلي عشقك واحضانك وحنانك
وعندما كان اللقاء كانت عيوني تخاطب عيونك باسمي المعاني
بكلام لا أفهمه بلوعته ورقته وكان قلبي يترجم عبارات المعاني واللقه واللهفه تنشده معا برموشك واحساسك وتنطلق افراحي وافراحك واناملك معا بالمني والتمني وتلامس أيادينا نجوم السماء فرحا وابتهاجا وكواكب مواكبنا تحتفل بنا لأنهم سعداء باللقاء الحاني ملائكيا هو وجهكي حرا ابيا ويفوح نسيمك بالعطر ومسك السماء تعالى يا حياتي تفترش السماء زهورا وورودا ودعينا نبتهج ونرقص في موعدنا بعيداً عن الأرض في ظل السماء سكونا لا تعرف الأحزان لنا طريقا فنحن في رحاب الأماني بالتمني والأغاني والالحان نعزفوا لحن الحنين صباحا ومساء اتركونا اتركونا ودعونا ننطلق بلا قسوه ولا غيره في حياة بلا كرها ولا شجنا كلها عبير وصفاء ونجوما مبتسمه تلمع في عيوني ولا تعرف الحرمان وكلها وفاء ونقاء فهي بطبيعتها كلها رضا وثناء وجائتني في طيفي تغني فراح الملل عني ودموعي جفت وارتويت بكأس نهرك الصافي وفاض منه كمان كناي يعزف بشريات عشقي الوفي جنة انتي أم قصتا تراقصني في ظلال نهرا يا رضا الظمان امنحيني رشفتا من يديكي تروي سقمي أين قلمي أين قلمي يسطر حديث السماء ويجمع أشيائي بين هامتكي وحسنك شمسا انتي لا تغيب عني مشرقتا بوجهك وشعاعك الذهبي الدافئ.
الكلمات بقلمي الشاعر / عادل عبد المعز محمود ( شاعر الجيل )
يافاتنتي اكتفيت بكي وكاد أن يذوب لساني من كثرة كلامي عنكي وعن الأمي وطال فكري وشوقي وانتظاري أن اعبر عن ما بداخلي وينير صدري بأجمل معاني ويلتهب من لهيب هو حبك الدافئ وياخذني في سماء انتي روعتها ورونقها ونجوم بسحرك الفتان تأمرنا أن احرسكي من عيون تحسدني وتحسدكي وتجبرني علي حبك وعلي عشقك واحضانك وحنانك
وعندما كان اللقاء كانت عيوني تخاطب عيونك باسمي المعاني
بكلام لا أفهمه بلوعته ورقته وكان قلبي يترجم عبارات المعاني واللقه واللهفه تنشده معا برموشك واحساسك وتنطلق افراحي وافراحك واناملك معا بالمني والتمني وتلامس أيادينا نجوم السماء فرحا وابتهاجا وكواكب مواكبنا تحتفل بنا لأنهم سعداء باللقاء الحاني ملائكيا هو وجهكي حرا ابيا ويفوح نسيمك بالعطر ومسك السماء تعالى يا حياتي تفترش السماء زهورا وورودا ودعينا نبتهج ونرقص في موعدنا بعيداً عن الأرض في ظل السماء سكونا لا تعرف الأحزان لنا طريقا فنحن في رحاب الأماني بالتمني والأغاني والالحان نعزفوا لحن الحنين صباحا ومساء اتركونا اتركونا ودعونا ننطلق بلا قسوه ولا غيره في حياة بلا كرها ولا شجنا كلها عبير وصفاء ونجوما مبتسمه تلمع في عيوني ولا تعرف الحرمان وكلها وفاء ونقاء فهي بطبيعتها كلها رضا وثناء وجائتني في طيفي تغني فراح الملل عني ودموعي جفت وارتويت بكأس نهرك الصافي وفاض منه كمان كناي يعزف بشريات عشقي الوفي جنة انتي أم قصتا تراقصني في ظلال نهرا يا رضا الظمان امنحيني رشفتا من يديكي تروي سقمي أين قلمي أين قلمي يسطر حديث السماء ويجمع أشيائي بين هامتكي وحسنك شمسا انتي لا تغيب عني مشرقتا بوجهك وشعاعك الذهبي الدافئ.
الكلمات بقلمي الشاعر / عادل عبد المعز محمود ( شاعر الجيل )